أتوجه إلى المجتمع بشكل عام والمهنيين بشكل خاص للتعبير عن نفسي
يبدو بعد الدراسة مع الزملاء الآخرين ، والمشكلة الصحية والسياسات
نفذت للتغلب عليها ، منذ بداية الإعلان عن هذا "جائحة COVID
19 ".
ليس عليك أن تكون خبيرًا لتعرف أن تلك السياسات كانت مؤسفة
النتائج ، وأنه لم يتم استجواب العلماء الآخرين أو استدعائهم لتحسينها.
الأسئلة التي طرحها العديد من المهنيين ، سواء في
الدولة والخارج ، الذين يحللون هذه المشكلة الصحية بمعايير مختلفة.
حتى أنهم قاموا بمراقبة واضطهاد وتهديد وسائل الإعلام المختلفة ، بما في ذلك المجلس
الكيانات الطبية الفيدرالية الجماعية التي نعبر لها عن وجهات نظر أخرى من
وجهة نظر علمية.

لم يتم التحقيق في العلاجات الأخرى بل تم حظرها ، مما يدل على وجودها
فعالية. الاستمرار في البروتوكولات التي لا تعالج الفيزيولوجيا المرضية لهذه المتلازمة
COVID19 بشكل صحيح.

وفرضت الحبس على الأصحاء منتهكة حقوقهم وحرياتهم
وهو أمر غير مسبوق حتى في الأوبئة الأكثر شدة.
يتم توفير الاستخدام الإلزامي لأقنعة الوجه ، والتي يجب الإشارة إليها فقط في
ظروف معينة. الضرر الناجم عن استخدامه غير العقلاني وغير العلمي معروف.

يستخدم اختبار (PCR) كمحدد لتشخيص المرض ،
عندما يكون مجرد اختبار فحص جيني. هذا ليس له قيمة إذا لم يكن هناك
أعراض المرض. التي تؤدي نتائجها إلى زيادة عدد
المرض والوفيات المنسوبة إليه. وفوق كل ذلك ، لا يسمح بالتشريح.
يمكن أن تكشف عن خصائص وأسباب العملية المرضية.

من ناحية أخرى ، يصرون على تطبيق لقاح كاذب ضد فيروس لم يتم عزله ،
مثقف أو متسلسل من أي مريض أو متوفى بتشخيص COVID 19. أي
لا ينبغي تطبيقه دون الموافقة الحرة والمستنيرة ، ولا ينبغي تسويقه
لكونها في المرحلة التجريبية. لذلك يتم دفع التكلفة من قبل المتطوعين الذين
يفضحونها من خلال الدولة. كما هو معتاد في جميع التجارب
يجب أن تتحمل المختبرات تكاليفها الخاصة ، حتى تثبت فعاليتها و
سلامة.

لذلك ، نستنتج أن هذه السياسات لا تهدف إلى الحفاظ عليها
صحة أو اقتصاد سكان الأرجنتين. وبالتالي يجب عليهم تقديم تفسيرات
ما هو الهدف الحقيقي لكل هذا ومن أو من قرر ذلك.